نعم لما لا؟ تواصل مع عائلتك أو أصدقائك أو الأشخاص الذين تعرفهم للحصول على رابط.
فإن كان موقعك يقدم المحتوى باللغة العربية وفي أي مجال كان، التقني، الرياضي وغير ذلك.. فهذا المقال سندرج فيه أفضل وأكبر المواقع للحصول على باك لينكس لموقعك، هذه المواقع التي فيها الكثير من المستخدمين العرب وبالتالي فرص أكثر الحصول على زيارات كثيرة وباك لينكس قوية.
تريد باك لينك… قم بالربط للآخرين في مقال وقم بوضع التاغ الخاص بهم على منشور منصات التواصل الاجتماعي. قد لا يعمل في أول مرة ، ولكن سيلاحظك عاجلاً أم آجلاً.
المنتديات ، ومواقع الأسئلة والأجوبة ، ومجمعي المحتوى ، وما إلى ذلك. يمكنك إضافة الرابط هناك ، ولكن ضع في اعتبارك أن أغلبيتهم من الروابط منخفضة الجودة ، وعادة ما تكون غير متابعة ، لذا فإن فوائدها مشكوك فيها.
انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.
لعلك تتسائل ما هي أفضل الطرق التي يمكنك الحصول بها على باك لينك قوي! يمكنك الحصول على الباك لينك بإحدى الطرق التالية.
حاول الشراكة مع الأشخاص المعروفين في الصناعة. لا تحتاج إلى نجم. سيشارك الشخص المقابلة مع جمهوره وقد يرتبط بها على موقعه الإلكتروني أيضًا.
لكن يجب الحذر من نشر باك لينك بشكل عشوائي لأن هذا يتسبب بأخذ سبام .
لذلك يعد عمل الباك لينك هو جزء مهم وأساسي من تحسين محركات البحث، ذلك لأن محركات البحث تستخدم الباك لينكس في المساعدة على تحديد سلطة الصفحة وكذلك مدى أهميتها، نرى أيضًا أن خدمات الباك لينك عديدة حيث تقدم لنا ثلاث خدمات أساسية، وتتمثل في الآتي:
فكر في المنتجات التي تستخدمها ، وتواصل مع الأشخاص الذين يقفون خلفها ، واكتب شهادات ليتم نشرها على مواقعهم على الويب مقابل رابط.
البحث عن المسابقات والهدايا الجارية والاتصال بالمنظمين. في بعض الأحيان ، تصل هذه العروض إلى بريدك الوارد ، لذا لن تقضي أي وقت يدكر.
ما هو المعدل الطبيعي باليوم أو بالشهر للباك لينك للمواقع الصغيرة
ولكن إذا حددت مقالة المدونة ذات الحركة العالية ، فأنت تكتب تعليقًا ذا صلة فائقة وتعزز المناقشة ، فقد ينتهي الأمر بتوفير رابط يضيف قيمة إلى اضغط هنا المناقشة.
لا تقتصر فائدة المقالات الموسوعية الدسمة والغنية بالمعلومات والتفاصيل بأنها تمنحك ترتيب جيد في نتائج محركات البحث، بل كذلك تُظهر علامتك التجارية بأنها الجهة الأكثر خبرة ومعرفة ودراية بهذا المجال وسيمنحك ذلك ميزة إضافية أمام منافسيك.